فوائد البرق..ونصائح تجنبك خطر الاصابة بالبرق والصوائق/اختارها لكم اكرم شرف الخالدي
فوائد البرق ..ونصائح تجنبك 
خطر البرق.
*الصاعقة نحو 30 ألف أمبير بدرجة حرارة تتخطى 50 ألف درجة فهرنهايت،
*أن الألم الذي يشعر به من يصاب بالصعق يماثل إلى حد كبير ألم الإصابة بعيار ناري
إن شرارة البرق تزيد كمية الأوزون في الهواء، لما تحمله من طاقة وحرارة، وذلك من خلال تحويل الأكسجين في الهواء إلى أوزون، وهذا يُوضح حالة الانتعاش التي نشعر بها عند الخروج بعد حدوث البرق، كما أن البرق والصواعق بما يحملانه من حرارة وطاقة عاليتين يُمكنهما تحويل النتروجين إلى ثاني أكسيد النتروجين عن طريق حرقه، ليتحد مع قطرات المطر التي تتساقط على التربة كسماد نتروجيني ثمين. ويلحظ المزارعون نشاطًا متزايدًا في نمو النباتات بعد يوم ويومين من حدوث البرق، فتزيد من ضخ الأكسجين في الهواء، وتُخمّن كمية السماد النتروجيني الساقط مع حبات المطر، والذي يُنتج بـ 400 مليون طن سنويًّا، ويُعد السماد النتروجيني مُهمًّا في صنع البروتين الضروري لبناء الأجسام الحية، من إنسان وحيوان ونبات، فهو يبني خلايا الجسم. ضرب البرق لجسم الإنسان ثبت علميًّا أن جسم الإنسان لا يستطيع تكبّد ضربة كاملة من البرق الذي تبلغ قوته الكهربائية الصاعقة نحو 30 ألف أمبير بدرجة حرارة تتخطى 50 ألف درجة فهرنهايت، ولهذا فإن الضربة المباشرة من البرق ستؤدي حتمًا إلى وفاة من يتعرض لها فورًا، بالرغم من أنّها تستغرق أقل من الثانية لضرب الإنسان، ولكن إذا أصيب الشخص بشرارة خفيفة من البرق، فإنها ستسبب حالة تلف بعض المناطق بسطح البشرة، وتترك آثارًا تشبه آثار الاحتراق، كما أن الألم الذي يشعر به من يصاب بالصعق يماثل إلى حد كبير ألم الإصابة بعيار ناري، كما وأنه قد يصيب الإنسان بنوبة قلبية مفاجئة حتى لو لم يكن مصابًا بأيّ أمراض القلب قبل تعرضه لضربة البرق، وهو ما يؤدي إلى الوفاة المباشرة، إلا أن التعرض المباشر لصعقة خفيفة من البرق سيترك على الجسم أثرًا يشبه إلى حد كبير الأشكال والتصميمات التي تستخدم كأوشام للجسم، إذ يكون أثر الصعق شبيهًا بأغصان الشجر المتشابكة.
طرق الوقاية من البرق.
*إذا كنت داخل البيت: عدم الاستحمام لأن المواسير وتمديدات الحمام يمكن أن توصل الطاقة الكهربائية للبرق.
*عدم استعمال الهاتف السلكي إلا في الحالات الطارئة،
فالهواتف الخلويّة واللاسلكية لا تكون آمنة الاستعمال في مثل هذه الحالات.
*فصل المعدات الكهربائية عن مصدر التيار، مثل الحاسوب، وإطفاء أجهزة تكييف الهواء،
فالطاقة الناتجة عن البرق يمكن أن تسبب ضررًا خطرًا.
*إذا كنت خارج البيت: إلجأ إلى مبنى أو مركبة واغلق الأبواب.
* إذا كنت في الغابات أو الأماكن المكشوفة، احتمِ في منطقة منخفضة، مثل مكان تنمو فيه شجيرات صغيرة بكثافة.
* إذا كنت في منطقة مفتوحة خذ وضعية التكورعلى نفسك.
*إذا صادف وجودك في البحر توجه نحو الشاطئ بسرعة.
*إذا كنت تقود درّاجة هوائية أو نارية اركنها وانزل منها فورًا.
*إذا كنت مجتمعًا مع أشخاص آخرين، على الجميع أن يبتعدوا عن بعضهم البعض.
اختارها لكم المصور الفوتوغرافي اكرم شرف الخالدي
خطر البرق.
*الصاعقة نحو 30 ألف أمبير بدرجة حرارة تتخطى 50 ألف درجة فهرنهايت،
*أن الألم الذي يشعر به من يصاب بالصعق يماثل إلى حد كبير ألم الإصابة بعيار ناري
إن شرارة البرق تزيد كمية الأوزون في الهواء، لما تحمله من طاقة وحرارة، وذلك من خلال تحويل الأكسجين في الهواء إلى أوزون، وهذا يُوضح حالة الانتعاش التي نشعر بها عند الخروج بعد حدوث البرق، كما أن البرق والصواعق بما يحملانه من حرارة وطاقة عاليتين يُمكنهما تحويل النتروجين إلى ثاني أكسيد النتروجين عن طريق حرقه، ليتحد مع قطرات المطر التي تتساقط على التربة كسماد نتروجيني ثمين. ويلحظ المزارعون نشاطًا متزايدًا في نمو النباتات بعد يوم ويومين من حدوث البرق، فتزيد من ضخ الأكسجين في الهواء، وتُخمّن كمية السماد النتروجيني الساقط مع حبات المطر، والذي يُنتج بـ 400 مليون طن سنويًّا، ويُعد السماد النتروجيني مُهمًّا في صنع البروتين الضروري لبناء الأجسام الحية، من إنسان وحيوان ونبات، فهو يبني خلايا الجسم. ضرب البرق لجسم الإنسان ثبت علميًّا أن جسم الإنسان لا يستطيع تكبّد ضربة كاملة من البرق الذي تبلغ قوته الكهربائية الصاعقة نحو 30 ألف أمبير بدرجة حرارة تتخطى 50 ألف درجة فهرنهايت، ولهذا فإن الضربة المباشرة من البرق ستؤدي حتمًا إلى وفاة من يتعرض لها فورًا، بالرغم من أنّها تستغرق أقل من الثانية لضرب الإنسان، ولكن إذا أصيب الشخص بشرارة خفيفة من البرق، فإنها ستسبب حالة تلف بعض المناطق بسطح البشرة، وتترك آثارًا تشبه آثار الاحتراق، كما أن الألم الذي يشعر به من يصاب بالصعق يماثل إلى حد كبير ألم الإصابة بعيار ناري، كما وأنه قد يصيب الإنسان بنوبة قلبية مفاجئة حتى لو لم يكن مصابًا بأيّ أمراض القلب قبل تعرضه لضربة البرق، وهو ما يؤدي إلى الوفاة المباشرة، إلا أن التعرض المباشر لصعقة خفيفة من البرق سيترك على الجسم أثرًا يشبه إلى حد كبير الأشكال والتصميمات التي تستخدم كأوشام للجسم، إذ يكون أثر الصعق شبيهًا بأغصان الشجر المتشابكة.
طرق الوقاية من البرق.
*إذا كنت داخل البيت: عدم الاستحمام لأن المواسير وتمديدات الحمام يمكن أن توصل الطاقة الكهربائية للبرق.
*عدم استعمال الهاتف السلكي إلا في الحالات الطارئة،
فالهواتف الخلويّة واللاسلكية لا تكون آمنة الاستعمال في مثل هذه الحالات.
*فصل المعدات الكهربائية عن مصدر التيار، مثل الحاسوب، وإطفاء أجهزة تكييف الهواء،
فالطاقة الناتجة عن البرق يمكن أن تسبب ضررًا خطرًا.
*إذا كنت خارج البيت: إلجأ إلى مبنى أو مركبة واغلق الأبواب.
* إذا كنت في الغابات أو الأماكن المكشوفة، احتمِ في منطقة منخفضة، مثل مكان تنمو فيه شجيرات صغيرة بكثافة.
* إذا كنت في منطقة مفتوحة خذ وضعية التكورعلى نفسك.
*إذا صادف وجودك في البحر توجه نحو الشاطئ بسرعة.
*إذا كنت تقود درّاجة هوائية أو نارية اركنها وانزل منها فورًا.
*إذا كنت مجتمعًا مع أشخاص آخرين، على الجميع أن يبتعدوا عن بعضهم البعض.
اختارها لكم المصور الفوتوغرافي اكرم شرف الخالدي
تعليقات
إرسال تعليق